عندما تظهر الذكريات والعواطف المؤلمة، هل ستختار دفعها بعيدًا أم تركها باقية؟
عندما يواجه الناس خسارة كبيرة، فسوف يمرون بمراحل مختلفة من الحداد، بدءًا من صعوبة قبولها وحتى الاستيعاب الكامل لها والتخلي عنها. قبل الرحيل قد تمر بمرحلة كهذه..
سواء كنت راغبًا أم لا، فهذا لا يتم طوعًا
في كل مرة تمضغ فيها مكونًا معينًا، أو تسمع أغنية معينة، أو تمر بشارع معين، قد تعود إليك الذكريات والألم. حتى لو تجنبت هذه المشاهد التي تثير الذكريات، فقد لا تكون الذكريات تحت سيطرتك تمامًا. الذكريات والألم المرتبط بها غالبًا ما يجعل الناس يرغبون في إبعادهم. لكن كلما قاومناهم ودفعناهم بعيدًا، كلما طال أمدهم.
حتى يأتي يوم، تدرك أن التواصل مع الألم يجلب في الواقع القليل من الراحة.
تمامًا مثل كلمات أغنية ‘Some Kind of Old Friend’ للين جياكيان، تقول لنفسك ‘أشاركك بعض الذكريات من وقت لآخر، ولم أعد محظورًا بشأن العيش معًا’.
** ستأتي الظلال القديمة، لكنها لن تبقى إلى الأبد. **
تأتي العواطف والظلال مثل الأصدقاء القدامى ‘المقيمين مؤقتًا’، الأصدقاء القدامى الذين سيغادرون عندما يتوقف المطر.
تأتي العواطف والظلال مثل الأصدقاء القدامى ‘المقيمين مؤقتًا’، الأصدقاء القدامى الذين سيغادرون عندما يتوقف المطر.
ببطء، انخفض عدد الزيارات.
🌊 ولكن عندما تكون الذكريات ثقيلة جدًا ومضربة، تُطلق العواطف أمواجًا هائلة لا تُطاق…
🌦تعلم أن تكون صديقًا لهم. أتمنى أن تتعلم كيفية تحية هذا الصديق القديم بابتسامة في المرة القادمة التي يأتي فيها لزيارتك.
رابط لهذه المقالة: https://m.psyctest.cn/article/PkdVkOGp/
إذا أعيد طبع المقال الأصلي، يرجى الإشارة إلى المؤلف والمصدر في شكل هذا الرابط.