يشعر بعض الأشخاص بالوحدة بشكل لا يطاق بسبب انفصال الزوج والزوجة (الزوجة حامل)، أو لأن أحد الزوج والزوجة يعاني من عيب جسدي ولا يمكن إشباعه جسديًا، أو أن العلاقة بين الزوج والزوجة غير متناغمة، أو إن احتياجات الزوج الجنسية قوية جدًا ولا تستطيع امرأة واحدة إرضائه، لذلك يبحثون بنشاط عن طرف ثالث أو يكونون على استعداد لقبول تعويض من طرف ثالث، وبالتالي يشكلون علاقة غرامية خارج نطاق الزواج.
يفشل بعض العشاق في الزواج في النهاية، ويتزوج الطرفان بشكل منفصل، أو يتزوج أحد الطرفين والطرف الآخر لا يريد الزواج ولكنه لا يزال معجبًا بالطرف الآخر عندما يواجه أحد الطرفين صعوبات في الحياة أو العلاقة بين الزوجين ليست متناغمة، فيشعر الطرف الآخر أنه لا يزال مدينًا للطرف الآخر بالحب ويستثمر بنشاط في الحبيب القديم، ويتجدد احتضان المشاعر القديمة، مما يؤدي إلى علاقات خارج نطاق الزواج.
في جيل اليوم، أصبحت العلاقات الغرامية والخيانة أمرًا شائعًا جدًا، لكن العبث مع شخص آخر خلف ظهر شريكك لا يزال سلوكًا حقيرًا.
هل أنت أو شريك حياتك عرضة لإقامة علاقة غرامية؟ ماذا ستفعل لو حدث لك الإغراء فعلاً؟ تعال واختبره!