يسمح لك اختبار علم نفس الحب الذي انتشر مؤخرًا في كوريا الجنوبية بقياس نوع الصديق المثالي المخفي في قلبك بدقة من خلال الإجابة على سؤالين، بالإضافة إلى نوع وخصائص الحبيب الذي لا ترغب في مقابلته كثيرًا لقد أجروا الاختبار وقالوا إن التعبير دقيق للغاية تعال واختبره معًا!
كل من يتسكع في هذا المجتمع سيكون لديه دائرة خاصة به من الأصدقاء، ربما من الطفولة إلى مرحلة البلوغ، سواء كانوا زملاء الدراسة أو الزملاء، ومن بين هؤلاء الأشخاص، سيلتقون دائمًا بأصدقاء مقربين، يلتقون بهم في وقت متأخر جدًا حتى يتمكنوا من التحدث عن كل شيء . لكن تكوين الصداقات ليس أمرًا عاديًا فحسب، بل يجب أن يكون لدى الجميع قواعدهم الخاصة لتكوين الصداقات. ما هي الحالة المثالية لتكوين الصداقات في ذهنك؟ ...
يخبرنا علم النفس أن لقاء الحب الحقيقي ليس صدفة، بل هو أمر منتظم يعتمد على 'شخصيتك العاطفية'.
تعتقد 'نظرية شخصية الحب' أن الحبيب الأكثر ملاءمة لك لا شعوريًا هو الشخص الذي يتوافق مع نمط حياتك ونمطك العاطفي وخبرتك ونظرتك وشخصيتك.
ما إذا كان بإمكان شخصين أخيرًا الزواج والطيران معًا مثل الفراشات، فقد لا يكون السبب الأكثر أهمية هو وميض البرق الفوري، ولا موهبة وجمال الزوجين المتوافقين.
الشيء الأكثر أه...
قال استطلاع للخبراء: 70٪ من الناس يطلقون بسبب التنافر في حياتهم الجنسية. هذا صحيح. وفيما يتعلق بتعديل الطلاق، أليس هو تعديل العلاقة بين الزوج والزوجة فحسب، بل تعديل الحياة الجنسية أيضًا؟
بالنسبة للزواج – من بين العلاقات القانونية والمعقولة، فإن الفرق الأكبر بين الزواج والعلاقات الأخرى، والتفرد الذي لا يمكن الاستغناء عنه، هو العلاقة الجنسية. لكن الجنس وحده هو مجرد سعي حيواني للمتعة، فالانغماس في ت...
يعامل الجميع أصدقائهم بشكل مختلف، فبعض الناس يعاملون أصدقائهم بإخلاص، بينما يعاملهم البعض الآخر بالنفاق. كل شخص لديه جانب منافق في قلبه، لذا، ما مدى ارتفاع مؤشر نفاق الصداقة الخاص بك؟
هل تريد أن تعرف ما هو لون الشخصية المخبأ في أعماقك؟
يمثل كل لون مشاعرنا وتجاربنا الفريدة. على سبيل المثال، قد يمثل اللون الأحمر شغفك وشجاعتك، بينما قد يعكس اللون الأزرق حكمتك وهدوئك.
ولكن، هل تساءلت يومًا ما هو لون عالمك الداخلي؟
الأحمر: يرمز إلى الحماس والعاطفة والروح القتالية والثقة.
الأصفر: يرمز إلى الحيوية والأمل والسعادة والطاقة الإيجابية.
الأزرق: يرمز إلى الولاء والجمال والهدوء والسهولة.
...
وفي مجتمع اليوم، سادت الرغبات المادية، وتراجعت المعايير الأخلاقية، وتغيرت البيئة العامة.
أما بالنسبة للطرف الثالث، فإما أن ننظر لبعضنا البعض بنظرات باردة وألفاظ سيئة، أو لا نكل في تعليم الآخرين وإقناعهم، فهل سيكون هناك طرف ثالث في عائلتك؟ يرجى إكمال الاختبار.