يشير المعنى الأصلي لـ 'الجشع' إلى محبة المال، والمعنى الأصلي لـ 'الجشع' يشير إلى حب الطعام. 'الجشع' يعني الجشع الذي لا يشبع، وهو مصلحة ذاتية مفرطة في التوسع. إنها حالة نفسية مرضية مقارنة بالرغبات الطبيعية، عندما لا يتم إشباع الجشع، كلما زادت مكاسبك، زادت شهيتك. الرغبات الجشعة لا تنتهي، وهو ما يسمى 'الرغبة يصعب إشباعها' و'قلب الإنسان لا يكفي لابتلاع الفيل'. لو كنت تستطيع أن تصبح مسؤولاً، هل ستأخذ ر...
هل ستكون مخلصًا دائمًا لأصدقائك؟ بغض النظر عن الموقف الذي تواجهه، هل ستعتز بالصداقة بينكما كما هي الحال دائمًا ولن تخونه أبدًا، أم ستتكيف فقط مع الموقف وتقرر وفقًا للموقف؟
يمكن أن يخبرك هذا الاختبار بمدى احتمالية خيانة أصدقائك.
لا يزال أعزبا؟ لماذا لا أستطيع العثور على صديق؟ قم بإجراء هذا الاختبار لمعرفة أي نوع من الفتيات أنت وكيفية العثور على صديق؟ بعد الانتهاء منه، ربما ستعرف ~
في العصور القديمة، لم يكن بوسعي إلا أن أكتب إليك دون أن أعرف أين سنلتقي في المرة القادمة. وعندما شربنا الماء الأخضر عند سفح الجبل الأخضر، أمسكنا بقبضات بعضنا البعض وعلمنا أننا سنلتقي مرة أخرى في المستقبل.
في العصور القديمة، كان على المرء أن يكتب العديد من القصائد ليصبح كاهنًا طاويًا في جبل لاوشان، ويمر عبر الجدار، ويمر عبر الهواء، ثم يمر عبر كوب من أوراق الخيزران الخضراء قبل اللحاق بصديق مقرب.
ا...
دائمًا ما تكون المسافة بين الصداقة والعشاق دقيقة للغاية ولكن لا يمكن تحديدها بوضوح. إذا عبروا الحدود حقًا، فقد يعانون بعضهم البعض، ولكن إذا كان لديهم بعضهم البعض بوضوح في قلوبهم ولكنهم غير راغبين في تدمير الشعور الغامض، فسيكون ذلك مؤلمًا للغاية.
هل يجب أن تكونوا عشاق أم أصدقاء؟
اختبار الاهتمام المهني في هولندا (البحث الموجه ذاتيًا، SDS) هو أداة تقييم ذاتي قام بتجميعها جون هولاند، وهو خبير أمريكي مشهور في التوجيه المهني. يعتمد الاختبار على نظرية الاهتمامات المهنية الخاصة بهولندا، وهو مصمم لمساعدة المستخدمين على اختيار المسار الوظيفي الأكثر ملاءمة بناءً على الاهتمامات الشخصية وأنواع الوظائف. من خلال فهم المحتوى ذي الصلة للاختبار المهني في هولندا، يمكنك الحصول على فهم أوضح ...
سمعت أنه في مسرحية 'قصيدة الفرح'، تمثل كل شخصية نوعًا من الأشخاص في الحياة الواقعية، ويمكن للجميع أن يجدوا ظلهم الخاص بهم.
إذن من أنت بالداخل؟ خذ اختبارا ممتعا واستمتع!
وفي مجتمع اليوم، سادت الرغبات المادية، وتراجعت المعايير الأخلاقية، وتغيرت البيئة العامة.
أما بالنسبة للطرف الثالث، فإما أن ننظر لبعضنا البعض بنظرات باردة وألفاظ سيئة، أو لا نكل في تعليم الآخرين وإقناعهم، فهل سيكون هناك طرف ثالث في عائلتك؟ يرجى إكمال الاختبار.